عاد من البرتغال بعد رحلة احتراف قصيرة، فانتقل لصفوف الإسماعيلى ولم يحتج سوى موسم واحد فقط، ليثبت للجميع أنه مهاجم من طراز فريد، بعدما سجل 14 هدفاً للدراويش
«رئيس الأهلى تفهم موقفى.. أتمنى السير على نهج صلاح والننى.. ولا أحب مقارنتى بهما جوهرة الكرة المصرية واللاعب الأبرز حالياً».. فرض نفسه بموهبته وقدراته العالية،
حارس العرين الأحمر الجديد: عودتى لبيتى بداية الحلم بعد 7 سنوات من الاجتهاد . لا أفكر فى الاحتراف حالياً.. وطموحى أن أكون الحارس الأول للأهلى والمنتخب.